إذا نظرنا بتمعن إلى الحب فى أبسط صوره وجدناه ظاهرة إجتماعية تهدف إلى توثيق العلاقة بين طرفين فى قالب لطيف جميل يخفف كثيرا من وطأة الإحتياجات الحيوانية التى حملت على عاتقها مسئوليه إستمرار النوع.
والحقيقة التى ربما يرفضها الكثيرون أن معظم الحالات التى يدعى فيها الطرفين الوقوع فى الحب تكون زائفة وتحدث نتيجة إيحاءات وإيماءات ونظرات فى اللقاء الأول تجعل من كل منهما فريسة سهلة للوهم وهذا النوع يحدث غالبا فى فترة ماقبل النضوج وفيه يكون عرض الحب عند كل منهما فى معظم الأحوال أكثر شبها باقتراحات الحزب على مجلس الشعب لا تقبل إلا الموافقة حتى إنى أسقط فى يدى عندما سألنى أحد أصدقائى هنا بالمنتدى (ماهى الكلمة التى تعدل موافقة فى حالة عدمها) حقا لا أعرف فلم أسمعها يوما وظللت أضرب أخماسا فى أسداس هل بعد التصويت وإحصاء الأصوات وفى حالة الرفض يقول لا موافقة أم نرفض أم,,,,, حقا لا أعرف فلم أسمع غير كلمة موافقة!!!!!!!!!
وبالطبع هذا النوع لايصمد كثيرا .
وهناك هذا النوع من الحب الذى يأتى نتيجة البحث عنه والذين يبحثون عن الحب, يدركون, أو يشعرون بأنه يمثل بالنسبة لهم ضرورة قصوي، فهم فوق تهيئهم الطبيعي للحب, يشعرون بأن حياتهم ينقصها أمر مهم, يخرجهم من الإحساس بالوحشة.. أو بالوحدة.. أو بسطحية الحياة..!! لكن الذين ليسوا مهيئين للحب, لا يشعرون بالاحتياج إليه, لأنه ـفي عقيدتهم مضيعة للوقت ونوع من الخيال السقيم. وسيان عندهم أن يحبهم أحد أو لا يحبهم أحد, فالحياة تسير بقوة المال.. أو بأي قوة أخري دون حاجة إلي ما يطلقون عليه,اسم( الوهم)!!
والحب قد يأتي بغتة.. وقد يأتي متسللا... وقد يأتي متخفيا في ثياب أخري, يكشف عن نفسه بعد حين!!
وتحياتي للجميع دلوعة حبيبها
والحقيقة التى ربما يرفضها الكثيرون أن معظم الحالات التى يدعى فيها الطرفين الوقوع فى الحب تكون زائفة وتحدث نتيجة إيحاءات وإيماءات ونظرات فى اللقاء الأول تجعل من كل منهما فريسة سهلة للوهم وهذا النوع يحدث غالبا فى فترة ماقبل النضوج وفيه يكون عرض الحب عند كل منهما فى معظم الأحوال أكثر شبها باقتراحات الحزب على مجلس الشعب لا تقبل إلا الموافقة حتى إنى أسقط فى يدى عندما سألنى أحد أصدقائى هنا بالمنتدى (ماهى الكلمة التى تعدل موافقة فى حالة عدمها) حقا لا أعرف فلم أسمعها يوما وظللت أضرب أخماسا فى أسداس هل بعد التصويت وإحصاء الأصوات وفى حالة الرفض يقول لا موافقة أم نرفض أم,,,,, حقا لا أعرف فلم أسمع غير كلمة موافقة!!!!!!!!!
وبالطبع هذا النوع لايصمد كثيرا .
وهناك هذا النوع من الحب الذى يأتى نتيجة البحث عنه والذين يبحثون عن الحب, يدركون, أو يشعرون بأنه يمثل بالنسبة لهم ضرورة قصوي، فهم فوق تهيئهم الطبيعي للحب, يشعرون بأن حياتهم ينقصها أمر مهم, يخرجهم من الإحساس بالوحشة.. أو بالوحدة.. أو بسطحية الحياة..!! لكن الذين ليسوا مهيئين للحب, لا يشعرون بالاحتياج إليه, لأنه ـفي عقيدتهم مضيعة للوقت ونوع من الخيال السقيم. وسيان عندهم أن يحبهم أحد أو لا يحبهم أحد, فالحياة تسير بقوة المال.. أو بأي قوة أخري دون حاجة إلي ما يطلقون عليه,اسم( الوهم)!!
والحب قد يأتي بغتة.. وقد يأتي متسللا... وقد يأتي متخفيا في ثياب أخري, يكشف عن نفسه بعد حين!!
وتحياتي للجميع دلوعة حبيبها