بدد الآمال في الانضمام للخضر
حسان يبده يتبرأ من الجزائر ويتمنى اللعب لمنتخب فرنسا
يبده تبرأ من أصوله الجزائرية
بدد الفرنسي حسان يبده لاعب بنفكيا البرتغالي آمال الجزائريين في الانضمام للخضر، قبل التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم بجنوب إفريقيا 2010 وبطولة الأمم الإفريقية في أنجولا بنفس العام، حينما أكد أن حلم حياته اللعب لمنتخب الفرنسا في الفترة القادمة.
وطعن يبده، الذي يحمل جنسية فرنسية، الجزائريين في الظهر بالتصريحات التي نقلتها صحيفة "الشروق" الجزائرية، والتي أكد فيها على رغبته الكبيرة في اللعب للديوك رغم التقارير الكثيرة التي أشارت إلى إمكانية لعبه مع منتخب الجزائر.
وأضاف "حلم حياتي أن ألعب للمنتخب الوطني، وهو بالطبع المنتخب الفرنسي، خاصة وأنه سيكون أمرا خارقا للعادة، لقد عشت في فرنسا وأتمنى اللعب لمنتخبها، لقد فضلت أن أكون في بنفيكا لكي أبرهن على إمكاناتي".
وقال إنه سيكون أسعد رجل في العالم إذا أبدى المدرب الفرنسي ريمون دومنيك اهتمامه به، خاصة وأنه كان في كل مرة يفاجئ الجميع باستدعائه لعدد من اللاعبين، متمنيا أن يقف الحظ بجانبه في اللعب ضمن صفوف الديوك.
وتحدث يبده عن العروض التي وصلته من أقوى الأندية الأوروبية، مشيرا إلى أنه فضل الانضمام لبنفيكا لاستخراج إمكاناته ومواهبه، مشيرا إلى أن سعادته كانت لا توصف بعد أن علم باهتمامات نادي إنتر ميلان، مشيرا إلى أن عقده مع بنفيكا ينتهي الصائفة المقبلة.
يذكر أن يبده سبق له أن لعب للمنتخب الفرنسي في مراحل الشباب، ولن يكون بإمكانه تقمص ألوان الخضر، بعد أن تعدى حاجر الـ23 عاما، الذي يسمح له باختيار المنتخب الذي يلعب له، إلا في حال واحدة وهي إيداع اتحاد الكرة الجزائري "الفاف" ملف اللاعب وفق توصية خاصة أو رخصة تقدمها الفيفا استثناء للاعب، ما يعني أن ورقة لعب يبده للخضر قد سقطت في الماء.
حسان يبده يتبرأ من الجزائر ويتمنى اللعب لمنتخب فرنسا
يبده تبرأ من أصوله الجزائرية
بدد الفرنسي حسان يبده لاعب بنفكيا البرتغالي آمال الجزائريين في الانضمام للخضر، قبل التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم بجنوب إفريقيا 2010 وبطولة الأمم الإفريقية في أنجولا بنفس العام، حينما أكد أن حلم حياته اللعب لمنتخب الفرنسا في الفترة القادمة.
وطعن يبده، الذي يحمل جنسية فرنسية، الجزائريين في الظهر بالتصريحات التي نقلتها صحيفة "الشروق" الجزائرية، والتي أكد فيها على رغبته الكبيرة في اللعب للديوك رغم التقارير الكثيرة التي أشارت إلى إمكانية لعبه مع منتخب الجزائر.
وأضاف "حلم حياتي أن ألعب للمنتخب الوطني، وهو بالطبع المنتخب الفرنسي، خاصة وأنه سيكون أمرا خارقا للعادة، لقد عشت في فرنسا وأتمنى اللعب لمنتخبها، لقد فضلت أن أكون في بنفيكا لكي أبرهن على إمكاناتي".
وقال إنه سيكون أسعد رجل في العالم إذا أبدى المدرب الفرنسي ريمون دومنيك اهتمامه به، خاصة وأنه كان في كل مرة يفاجئ الجميع باستدعائه لعدد من اللاعبين، متمنيا أن يقف الحظ بجانبه في اللعب ضمن صفوف الديوك.
وتحدث يبده عن العروض التي وصلته من أقوى الأندية الأوروبية، مشيرا إلى أنه فضل الانضمام لبنفيكا لاستخراج إمكاناته ومواهبه، مشيرا إلى أن سعادته كانت لا توصف بعد أن علم باهتمامات نادي إنتر ميلان، مشيرا إلى أن عقده مع بنفيكا ينتهي الصائفة المقبلة.
يذكر أن يبده سبق له أن لعب للمنتخب الفرنسي في مراحل الشباب، ولن يكون بإمكانه تقمص ألوان الخضر، بعد أن تعدى حاجر الـ23 عاما، الذي يسمح له باختيار المنتخب الذي يلعب له، إلا في حال واحدة وهي إيداع اتحاد الكرة الجزائري "الفاف" ملف اللاعب وفق توصية خاصة أو رخصة تقدمها الفيفا استثناء للاعب، ما يعني أن ورقة لعب يبده للخضر قد سقطت في الماء.