حواء: كيف تسترجعي حبيبك؟
* بما أنك اخترت قراءة هذا الموضوع فأنت بلا شك ترغبين جديا في استرجاع الحبيب
في أغلب الأحيان، يرد الناس على الانفصال عن الشريك أو الحبيب بطريقتين، أما أن يمضوا في سبيلهم، وينسوا الماضي، أو يفكروا جديا في استعادة الشريك مهما كان الثمن.
وبما أنك اخترت قراءة هذا الموضوع فأنت بلا شك ترغبين جديا في استرجاع الحبيب. يمكن أن تكون مرحلة الانفصال عن الشريك من أكثر المشاعر صعوبة، خصوصا إذا سبقها سوء فهم، أو مشكلة لم يتم التحدث عنها بصراحة.
ولكنك لست ملزمة باختبار هذا السيناريو العصيب. فهناك طرق فعالة للتعامل مع مشكلة الانفصال والخروج من هذا المأزق قوية وقادرة على الاستمرار. أول شيء يجب أن تقومي به هو أن تسيطري على أعصابك ولا تجزعي! حافظي على هدوئك. لا تتركي مشاعرك العاطفية ورغبتك بالبقاء تسيطر عليك. إذا كنت بحاجة إلى البكاء، لا تترددي ولكن لا تبالغي، بكائك وصراخك ونحيبك سيجعلك الحلقة الأضعف في العلاقة.
أما الشيء الثاني الذي يجب أن تقومي به، فهو النظر من بعيد وبشكل عقلاني وصريح على العلاقة ومعرفة الأخطاء التي قمت بها، يجب أن تعترفي بأنك لست كاملة، وبأن بعض سلوكياتك مع الشريك خاطئة، وتحتاج إلى إعادة نظر .
أحيانا يمكن أن يكون سبب المشكلة سخيفا أو بسيطا أو قابلا للمعالجة دون الوصول إلى مرحلة الانفصال. ولكن أحيانا يمكن أن يكون سبب الخلاف معقدا، وبحاجة إلى الوقت والجهد لحله. تحلي بالصبر. معرفة سبب المشكلة يمكن أن يساعد كثيرا في حل المشكلة.
عندما تحددي سبب المشكلة، يجب أن تطوري لعبة أو خطة لإعادة المياه إلى مجاريها. مثلا، قومي باستشارة أحد الأصدقاء أو الأقارب المقربين من الشريك حول المشكلة، ثم أورديه إلى الشريك لمحاولة ترتيب لقاء يتم بحضور الأصدقاء حتى تتحدثا بهدوء وبصراحة.
ماذا يمكنك أن تفعلي لإصلاح الوضع؟
في العديد من الحالات يكون سبب المشكلة عدم القدرة على التواصل. ريما أنت تتحدثين كثيرا، أو ربما لا تتحدثين! ربما أنت لا تستمعين بانتباه للشريك أو ربما هو مستمع سيء. غالبا ما تصيب مشكلة التواصل الأزواج الجدد، وهي مشكلة متكررة وخطيرة. قد يبدو الأمر صعبا في البداية، ولكن إذا تحدثتما بصراحة فقد تجدا بأن الحلول موجودة، وبأنكما بحاجة إلى التخلي عن أساليبكما السابقة.
نصائح:
• اتركي خطوط التواصل مفتوحة مع الشريك، ولا تبالغي في غضبك أو رفضك، لأنك عندما تهدئين ستراجعي نفسك وتندمي على الكثير من الكلام الجارح والوعود التي قطعتها.
• يجب أن تكوني مستعدة لتلقي اللوم على الأمور الخاطئة التي قمت بها، وتحاولي تجنب السلوكيات والآراء التي تضايق الشريك.
• كوني صريحة مع الشريك وحاولي استيعابه.
* بما أنك اخترت قراءة هذا الموضوع فأنت بلا شك ترغبين جديا في استرجاع الحبيب
في أغلب الأحيان، يرد الناس على الانفصال عن الشريك أو الحبيب بطريقتين، أما أن يمضوا في سبيلهم، وينسوا الماضي، أو يفكروا جديا في استعادة الشريك مهما كان الثمن.
وبما أنك اخترت قراءة هذا الموضوع فأنت بلا شك ترغبين جديا في استرجاع الحبيب. يمكن أن تكون مرحلة الانفصال عن الشريك من أكثر المشاعر صعوبة، خصوصا إذا سبقها سوء فهم، أو مشكلة لم يتم التحدث عنها بصراحة.
ولكنك لست ملزمة باختبار هذا السيناريو العصيب. فهناك طرق فعالة للتعامل مع مشكلة الانفصال والخروج من هذا المأزق قوية وقادرة على الاستمرار. أول شيء يجب أن تقومي به هو أن تسيطري على أعصابك ولا تجزعي! حافظي على هدوئك. لا تتركي مشاعرك العاطفية ورغبتك بالبقاء تسيطر عليك. إذا كنت بحاجة إلى البكاء، لا تترددي ولكن لا تبالغي، بكائك وصراخك ونحيبك سيجعلك الحلقة الأضعف في العلاقة.
أما الشيء الثاني الذي يجب أن تقومي به، فهو النظر من بعيد وبشكل عقلاني وصريح على العلاقة ومعرفة الأخطاء التي قمت بها، يجب أن تعترفي بأنك لست كاملة، وبأن بعض سلوكياتك مع الشريك خاطئة، وتحتاج إلى إعادة نظر .
أحيانا يمكن أن يكون سبب المشكلة سخيفا أو بسيطا أو قابلا للمعالجة دون الوصول إلى مرحلة الانفصال. ولكن أحيانا يمكن أن يكون سبب الخلاف معقدا، وبحاجة إلى الوقت والجهد لحله. تحلي بالصبر. معرفة سبب المشكلة يمكن أن يساعد كثيرا في حل المشكلة.
عندما تحددي سبب المشكلة، يجب أن تطوري لعبة أو خطة لإعادة المياه إلى مجاريها. مثلا، قومي باستشارة أحد الأصدقاء أو الأقارب المقربين من الشريك حول المشكلة، ثم أورديه إلى الشريك لمحاولة ترتيب لقاء يتم بحضور الأصدقاء حتى تتحدثا بهدوء وبصراحة.
ماذا يمكنك أن تفعلي لإصلاح الوضع؟
في العديد من الحالات يكون سبب المشكلة عدم القدرة على التواصل. ريما أنت تتحدثين كثيرا، أو ربما لا تتحدثين! ربما أنت لا تستمعين بانتباه للشريك أو ربما هو مستمع سيء. غالبا ما تصيب مشكلة التواصل الأزواج الجدد، وهي مشكلة متكررة وخطيرة. قد يبدو الأمر صعبا في البداية، ولكن إذا تحدثتما بصراحة فقد تجدا بأن الحلول موجودة، وبأنكما بحاجة إلى التخلي عن أساليبكما السابقة.
نصائح:
• اتركي خطوط التواصل مفتوحة مع الشريك، ولا تبالغي في غضبك أو رفضك، لأنك عندما تهدئين ستراجعي نفسك وتندمي على الكثير من الكلام الجارح والوعود التي قطعتها.
• يجب أن تكوني مستعدة لتلقي اللوم على الأمور الخاطئة التي قمت بها، وتحاولي تجنب السلوكيات والآراء التي تضايق الشريك.
• كوني صريحة مع الشريك وحاولي استيعابه.